تجمع هذه القطعة بين مفهومين مسبقين شائعين عن مجتمعات المهاجرين، وهما العمل في المطاعم وخوف المجتمع من تطرفهم. يُشع التفسير المبسط من شارات المتاجر هذه ليلقي الضوء على مدى سيطرة الوسائل الإعلامية على هويات المجتمعات ودفعها الأفراد إلى التأكيد على أنهم ليسوا بمتطرفين.